العلاج المتوفر للصدفية

الآن في هذه الأيام يبدأ في الغالب مرضى الصدفية بتعاطي عالج الألوباثيا للحصول على نتيجة سريعة دون خوف من الآثار الجانبية.فمعظم المرضى فحصوا من قبل أطباء عامين الذين يعالجون فقط أعراض الصدفية. عندما تسؤ الحالة الصحية للمريض يقع إرساله إلى طبيب الأمراض الجلدية أو أخصائي الجلد لمزيد من العلاج.

والهدف من العلاج الصدفية هو:

• وقف الدورة التي تسبب زيادة إنتاج خلايا الجلد ، مما يؤدي إلى الحد من الالتهابات و انتاج اللوحة.
• ازالة القشرة و تنعيم الجلد.

يعتمد نوع العلاج على ثلاثة عوامل رئيسية وهي:

• نوع الصدفية
• حدة الأعراض
• المناطق المتأثرة من الجلد

يبدأ معظم الأطباء العلاج باستخدام كريم أو حبوب الستيرويد المعتدل في المرحلة الأولى حيث تكون استجابة المريض جيدة بسبب الاسترخاء في الأعراض (تصبح البشرة ناعمة ، وتقلل مشكلة الحكة ولا يشكو من التقشر). هناك العديد من العلاجات المتوفرة في مختلفة مراحل الصدفية ، بالاعتماد على الحالة والشكوى التي وصفها المريض. بعض العلاجات التي تعطي نتيجة فورية لكن لديها الكثير من الآثار الجانبية.

هناك ثلاثة أنواع رئيسية من العلاجات ، و تستعمل غالبا بالمزج:

موضعي -

الأدوية التي يقع تطبيقها على الجلد وتهدف إلى التأثير فقط على منطقة محددة من الجلد. كالكريم و المراهم.

العلاج بالضوء -

يتعرض الجلد لأنواع معينة من الضوء.

الأدوية عن طريق الفم أو الحقن -

تستخدم أساسا للحد من إنتاج خلايا الجلد.

هناك خيارات واسعة متوفرة لعلاج الصدفية ولكن أكبر عائق في جميع العلاجات هو مرة أخرى انتكاس الصدفية في معظمها